كاتفيغت متعاظم أقصى
كانت الزوجة ممحونة و تريد رجل ينيكها بقوة و يطفئ حرارة كسها و كان زوجها بارد و لا يقدر على تلبية حاجتها و لم يجدا الا احضار رجل ساخن و نياك و كان رجل في المستوى و له جسم رياضي مفتول و زب جاهز لاختراق كس الزوجة . و حين دخل الرجل الى غرفة النوم جلس الزوج في الركن على الكرسي و بدا ينظر الى الرجل النياك كيف يدلع زوجته امام انظاره بزبه و بدات الزوجة ترضع الزب بطريقة حامية و ساخنة امام زوجها و الشاب النياك مستمتع جدا و هو يتحسس جسمها الطري الجميل ثم طرحها على السرير و بدا يقبلها و يلعق لحمها الناعم الطري و زبه يكبر اكثر و شهوته تزيد . ثم اخذا وضعية الجنب و هو من خلفها و رفعت له رجلها و ادخل زبه في كسها و بدا ينيكها بقوة و بطريقة جد ساخنة و اهات الزوجة انطلقت بسرعة اه اه اح اح و الشاب النياك كان ينيك بكل قوته
اما الزوج فقد احس بمتعة و لذة و هو يرى زوجته تتناك فهو ديوث و يعشق هذه المشاهد الساخنة و الشاب كان ينيك الزوجة و يده تلعب فوق طيزها الطري الكبير و اليد الاخرى حول بزازها الجميلة و حلمتها البنية الشهية . و استمر في ادخال الزب بكل قوة و بلا توقف و اهات الزوجة تزيد و تسخن اكثر و السرير يهتز بقوة من كثرة النيك الساخن الحاصل بينهما ثم ادخل الشاب النياك زبه في طيز الزوجة لان طيزها جميل و من غير المعقول ان يترك فرصة ادخال زبه في طيزها و هكذا جلست الزوجة فوق زب الشاب الذي اخترق فتحتها الخلفية بكل قوة . و ظل الشاب مع الزوجة ينيكها بقوة امام زوجها و اخرج كل شهوتها و هي ترتعش لاكثر من مرة حتى عصر كل حليب ظهره و قذف لبنه على وجه الزوجة التي كانت تلحس بطريقة ساخنة و مثيرة جدا و زوجها ايضا يحلب زبه